* جماعة "أنصار السنة المحمدية": إحدى الجمعيات التابعة للتيار السلفي/ الموقع الرسمي.
* «دور تيار الوسطية في بناء الأمة»: عنوان المؤتمر الذى شهدته القاهرة يوم 16 مايو 2010 لأكبر تجمع للإسلاميين في مصر والدول العربية ، شارك فيه شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب ، ورئيس وزراء السوادن السابق الصادق المهدي، والدكتور محمد عمارة. شارك السلفيون في مصر في المؤتمر حيث مثلهم الدكتور عبدالله شاكر ـ رئيس جمعية أنصار السنة المحمدية ـ والدكتور جمال المراكبي ـ رئيس الجمعية السابق ـ وكذا أشد منافسي جماعة أنصار السنة علي الساحة المصرية رئيس الجمعية الشرعية الدكتور محمد المختار المهدي.وعلي صعيد الإسلاميين العرب أمين عام حزب العدالة والتنمية في المغرب سعد الدين عثمان والمهندس مروان الفاعوري ـ أمين عام المنتدي العالمي للوسطية في الأردن ـ وحامد المرزوقي ـ عضو هيئة علماء المسلمين في العراق.وأكد منتصر الزيات ـ رئيس منتدي الوسطية بمصر ـ أن هذه هي المرة الأولي التي تشهد فيها القاهرة هذا التجمع الكبير للإسلاميين العرب الذين ناقشوا ترشيد الصحوة الإسلامية والتحديات التي تواجه الوسطية الإسلامية، يوجه منتدي الوسطية نداء لشباب المسلمين للتمسك بوسطية الإسلام، وأن يأخذوا العلم من العلماء المتخصصين وعدم الانسياق وراء حملات التكفير، وتبصير المجتمعات الإسلامية بأضرار الغلو والتطرف وضرورة التوقف عن التفسير الخاطئ لمفهوم الجهاد في الإسلام. تناولت جلسات المؤتمر سبل تفعيل دور المؤسسات الدينية لتقوم بدورها في نشرالإسلام الوسطي وتفعيل دور المسجد والمؤسسات الإعلامية والتعليمية لتصحيح المفاهيم الخاطئة عند الشباب، بإلإضافة إلي التأكيد علي مساندة الأقليات الإسلامية الموجودة في البلاد الأجنبية.(الدستور)
الدكتور ياسر برهامي شيخ السلفيين
* الحركة السلفية بالإسكندرية: الأب الروحي: الدكتور ياسر برهامي/ اعتقال العديد من أعضاء التيار السلفي في الاسكندرية والشرقية والدقهلية والغربية منهم أعضاء في جمعية "أنصار السنة المحمدية" علي خلفية التفجير الذى وقع أمام كنيسة القديسَيْن في الإسكندرية ، وأرجع محللون الحملة الأمنية على التيار السلفي إلى المظاهرات والاحتجاجات التي قامت ضد الكنيسة ، وآخرها مظاهرة خرجت من مسجد القائد إبراهيم في الإسكندرية في نفس اليوم الذي وقع فيه الحادث ، كما نظمت الحركة السلفية العديد من المظاهرات عقب صلاة الجمعة على مدار أسابيع للمطالبة بالكشف عن مصير كاميليا شحاته زوجة كاهن المنيا التي ترددت أنباء عن احتجاز الكنيسة لها بعد اعتناقها الإسلام، وكذلك وفاء قسطنتين زوجة كاهن أبو المطامير التي أسلمت وغيرها من المحتجزات داخل الكنيسة (للمزيد)/ مقتل عضو الحركة السيد بلال علي يد أجهزة الأمن أثناء التحقيق معه في قضية تفجير كنيسة القديسَيْن ، وخروج القيادات السلفية لاحتواء الغضبة ، والدعوة للصبر والصمت والدعاء إلي الله ، مطالبين شبابهم بضبط النفس ومراعاة طبيعة الأمور التي قد توقع بمئات الضحايا بدلا من ضحية واحدة ..(البشاير)/ موقع "أنا السلفي"/ مأساة السيد بلال: بقلم بلال فضل
* ''أنا سلفي وما بعضش''.. جروب ساخر على فيس بوك يؤكدون من خلاله على استنكارهم لكافة ما ينسب إليهم من ترويع مواطنين واعتداءات على المجتمع
الشيخ عبد المنعم الشحات المتحدث الإعلامى باسم الدعوة السلفية
* ألامن يلغى محاضرة الشيخ حسان بجامعة القاهرة بعدما نشر بوسائل الاعلام عن محاولات سلفية لهدم الاضرحة والسعى لادخال البلاد الى مستنقع التطرف (البشاير)
ـــــــــــ الحركات السلفية ـــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــ المذهب "الديوباندي" ــــــــــــــــــــــــــــــ
* يقال إنه جاء من الهند، ويراه التصنيف الغربي مذهبا "متطرفا" ومظلة لإنتاج "الجهاديين المتشددين"، ويتهمه بأنه يتبنى مواقف متشددة إزاء "الحداثة" والقيم الغربية ، والبعض يراه مدرسة سلفية وليس مذهبا، وأنه بريئ من "العنف السياسي" غير أنه نسب إليه بسبب انتماء حركة طالبان فكريا إليه. المؤرخون يعتبرونها حركة ظهرت لمواجهة الصوفية البدعية، التي كانت تؤسس لها في الهند الحركة "البرلوية" التي تعتمد على "الثقافة الحلولية الهندوسية"، فيما لا ينكر مؤرخون أن الديوباندية ظهرت كحركة تحرر وطني ضد الاستعمار البريطاني، ساند العشرات من قياداتها وشيوخها "المهاتما غاندي" في حركته التحررية.تعتقد "اسكتلنديارد" أنه يدير أكثر من 600 مسجد من مساجد بريطانيا البالغ عددها 1350 ويقال إن افتتاح أول معهد ديني أزهري مؤخرا في العاصمة البريطانية لندن محاولة بريطانية لمواجهة المذهب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق