هولندا عام 1992 على أساس ادعاءات ـ تبين لاحقاً أنها كاذبة ـ والمرتدة عن الإسلام، المسيئة للإسلام ، إلى هولندا للترويج لكتابها الجديد "البدوى" ، فى إشارة إلى محمد صلى الله عليه وسلم، بنفس الرسالة التى كانت تحملها عندما غادرت هولندا من قبل، وهى أن الإسلام يحتاج إلى التنوير، حيث ستزور هولندا لأسبوع واحد للترويج لكتابها، وهذه هى زيارتها الفعلية الأولى بعد مغادرتها البرلمان الهولندى منذ أربع سنوات ، حيث واجت تهماً شبيهة بالتى واجهها فيلدرز بعد أن اتهمت نبى الإسلام محمد بالاستغلال الجنسى للأطفال ، وحصلت على حماية من الحكومة بعد إعدادها لسيناريو فيلم "الخنوع" مع المخرج تيو فان خوخ، الذى أغتاله لاحقاً مسلم متطرف.أدى الكشف عن كذبها للحصول على اللجوء إلى سقوط الحكومة بشكل غير مباشر، وهاجرت بعدها إلى الولايات المتحدة الأمريكية ، ولا تزال تعيش تحت حماية دائمة فى الولايات المتحدة. (اليوم السابع)
الانتخابات التالية 28-29 مايو/أيار 2006 بدعوى أن المصلين يسببون ازدحاما في الحي الذي يوجد به المسجد.وبذلك يتبنى عمدة مدينة نوفارا ماسيمو دجوردانو نفس أسلوب روبيرتو كالديرولي، الوزير السابق المتشدد ضمن حكومة برلسكوني، وكلاهما ينتميان إلى حزب عصبة الشمال الإيطالي المعروف بتشدده.(العربية نت 28/4)* اثار بيت "الباشا" للدعارة في مدينة كولونيا الالمانية غضب مسلمين بعد ان وضع لافتة كبيرة على احد المباني الضخمة، صورت عليها امرأة نصف عارية واعلام الدول المشاركة في بطولة كأس العالم لكرة القدم التي تستضيفها المانيا في شهر يونيو/ حزيران المقبل ومن بينها اعلام بلاد مسلمة هي ايران والمملكة العربية السعودية ، مما اعتبروه اساءة الى الاسلام. (موقع BBC يوم 29/4)
* أعدت السفارة السعودية بألمانيا مذكرتين لمتابعة قضية السيدة السعودية (أ، هـ) التي تعرضت للإهانة والضرب من قِبل موظف وموظفة في مطار ميونخ الألماني بسبب ارتدائها الحجاب ونشرت "الوطن" السعودية تفاصيل قصتها على الصفحة الاولى في 10/5/2006 (المصريون 13/5)
* تتعرض مسلمات في السويد والنرويج لانتهاكات بسبب ارتداء الحجاب، وفق دراسات أجريت في الدولتين. وتشير سيسليا إنغلوند الباحثة السويدية المتخصصة في "علم الاجتماع والدين" في دراسة أعدتها على 90 فتاة وامرأة مسلمة الي جملة من الانتهاكات التي تتعرض لها المسلمات في مجال العمل أو الدراسة في السويد.(العربية نت)
*مخربون يحطّمون نوافذ مسجد في تورنتو بعد ساعات على إعلان كندا أنها أجهضت مخططا مزعوما لمتطرفين إسلاميين واعتقالها لـ17 رجلا.( BBC Arabic 5/6)
· تباهى رئيس الوزراء الإيطالي السابق برلسكوني ، أنه ينتمي إلى الحضارة المسيحية الأورويية المتفوقة على الحضارة الاسلامية.
· قيام مجندة بجيش الاحتلال الإسرائيلي ـ تعمل على إحدى الحواجز المقامة بالمدينة ـ بإطلاق اسم الرسول صلى الله عليه وسلم على كلبها ، مما أسفر عن وقوع عدد من المصادمات بين مئات الفلسطينيين المتظاهرين وقوات الاحتلال . كما شهدت مدينة نابلس الفلسطينية مظاهرة عارمة ، من جانبها ، أصدرت رابطة علماء فلسطين برئاسة الشيخ حامد البيتاوي ـ عضو المجلس التشريعي ـ بيانا أدانت فيه بشدة الجريمة النكراء التي أقدمت عليها المجندة الصهيونية ، واصفة إياها بالحقيرة .وأشار البيان إلى أن جنود الحاجز الإسرائيلي لا يكتفون فقط بتأخير المواطنين والتفنن في تعطيل حركتهم ومنعهم من العبور والاستمتاع بإذلالهم ، وإنما دأبوا أيضا على سب الذات الإلهية والإساءة للإسلام ورسوله الكريم.(المصريون 10/6)
· كشفت صحيفة هندية يومية بارزة عن حقيقة أن الجالية المسلمة في الهند محظور عليها الصلاة في حوالي ستمائة من المساجد التاريخية في كافة أنحاء البلاد. وأوضحت صجيفة the Age اليومية الهندية أن الحكومة المركزية تتحجج بأن المساجد الستمائة تعتبر أماكن أثرية؛ وتعتبر أن هذا مبررًا لمنع المسلمين من الصلاة في باحاتها.
· زكريا بطرس (قس مصري يقيم في الخارج يقدم أراء تتهجم على الاسلام من خلال قناة فضائية).. يتعين علي الكنيسة المصرية القيام بشلح هذا القس لأنه يزرع الفتنة الطائفية وعدم الاكتفاء بايقافه فقط.. إنه يدعو دائما العلماء المسلمين لمناظرته عبر التليفزيون، يعتمد على مراجع اسلامية ضمت الغث والثمين وتحتاج الى انتقاء وتصحيح لبعض الأحاديث وهذا بينه العلماء والمحققون مثل تفسير ابن جرير الطبري فهو ممتلئ على آخره بالاسرائيليات ويحتاج إلى تصحيح.
* عثر على عدد من رؤوس الخنازير المقطوعة في باحات عدد من المساجد في العاصمة الماليزية كوالالمبور. وربط اكبر مسؤول امني في البلاد ذلك بالهجمات المتبادلة على دور العبادة بين المسلمين والمسيحيين حيث تم الاعتداء على 11 كنسية ودار عبادة للسيخ وعدد من المساجد خلال الاسابيع القليلة الماضية بعد اعتراض المسلمين على استخدام غير المسلمين اسم "الله".(bbc)
* نشر مقال يوم 13 نوفمبر 2009، في جريدة "شفيتزرزايت" السويسرية تحت عنوان: "هل سيُعيدنا الإسلام إلى القرون الوسطى؟" بقلم فيلي شميدهاوزر، الناشط السياسي اليميني المتطرف ، نُشر في الصفحة الرابعة من النسخة الورقية للجريدة، قبل أن يتم سحبه فيما بعد من موقعها الألكتروني ، استند في عرضه إلى جملة من السور والآيات القرآنية التي انتقاها لكي يبرهن بتأويله الخاص لها، على أن "الإسلام والمسلمين يشكلون خطرا على المجتمع السويسري إذا ما أصبح عددهم كبيرا"، وانتهي إلي الدعوة إلى "طرد جماعي للمسلمين من البلاد" ، وذلك في سياق تداعيات الحملة التي عرفتها سويسرا في نوفمبر الماضي وأدت الى تصويت 57.5% من الناخبين السويسريين لصالح مبادرة أطلقها ساسة يمينيون تدعو إلى حظر بناء مآذن جديدة في البلاد ، وقيام اتحاد المنظمات الإسلامية في جنيف 
(الذى (يضم 9 منظمات وجمعيات تمثل جاليات إسلامية تقيم في كانتون جنيف) برفع دعوى قضائية بتهمة التحريض على العنصرية ضد المحرر.(مصراوى عن swissinfo.ch)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق