الأنبا ماكسيموس الأول
* تأسيس المجمع المقدس لأساقفة الأقباط الارثوذكس بمصر والشرق الأوسط بمعرفة ماكس ميشيل (الأنبا ماكسيموس الأول) المنشق عن الكنيسة الأرثوذكسية بأوراق اعتماد صادرة من مدرسة سانت إلياس للاهوت الارثوذكسي، وموقعة من الكاتدرائية المقدسة بكنيسة سانت كاترين في ستيوارت ونبرسكا وكونداليزا رايس وزيرة الخارجية الامريكية ومصدق عليها من الخارجية المصرية وموثقة بوزارة العدل المصرية ، بعد أن تم ترسيمه من قبل جماعة من أتباع التقويم اليوناني القديم مقرها في سيوارد بولاية نبراسكا الأمريكية/ أقام إفطاراً للوحدة الوطنية رمضان ـ أكتوبر2007 ـ بأحد الفنادق الكبري، علي خطي البابا شنودة استهله كالعادة بالهجوم علي «شنودة» متهماً أياه بزرع الكراهية بين المسلمين والمسيحيين مسترشدا بحادثة الفتنة الطائفية في الخانكة في السبعينيات التي دعا علي إثرها البابا شنودة وقتها إلي خروج المسيحيين في مظاهرات ، حضور إنجيلي وكاثوليكي وأمريكي للإفطار وغياب تام للأرثوذكس/ محكمة القضاء الإداري أمس السماح لماكس ميشيل الشهير »بمكسيموس« بإنشاء كنيسة للأقباط الأرثوذوكس موازية للكنيسة الأم، وقررت المحكمة عدم قبول الدعوي التي أقامها ميشيل مطالبا بالاعتراف بطائفته وكنيسته. ألزمت المحكمة وزارة الداخلية بسحب بطاقة الرقم القومي الخاص بمكسيموس والمدون بها أنه أسقف واستبدالها ببطاقة أخري باسمه الكنسي الحقيقي. قالت المحكمة في حيثيات حكمها أن ترسيم مكسيموس من أمريكا غير قانوني/ رفض عادل وليم الكاتب والناشط القبطي توصيف ما فعله ماكس ميشيل بالانشقاق على الكنيسة؛ لأنه جاء بأفكار ومعتقدات مشابهة لما جاء به مارتن لوثر مؤسس الفكر البروتستانتي، ومن حقه نشر هذه المعتقدات، كما أن من حق أي إنسان أن يتبع هذه المعتقدات وأن يعتنقها كما يشاء.ورأى وليم أن الحكم الصادر عن محكمة القضاء الإداري ليس دليلا على عدم شرعية ماكسيموس، حيث أن هناك العديد من الأحكام التي تؤكد عدم شرعية الكثير من القوى والسياسية والفكرية ورغم انها تتمتع بالشعبية وخير مثال على ذلك هو جماعة "الإخوان المسلمين".
* قرر ماكس ميشيل، الملقب بالأنبا ماكسيموس رئيس المجمع المقدس لكنائس القديس أثناسيوس الرسولي للمسيحيين الأرثوذكس بمصر والشرق الأوسط ، تغيير الزي الكهنوتي الذي يرتديه هو وأتباع طائفته من الأسود إلي الرمادي.وقال ماكس، في عظته الأسبوعية التي يلقيها كل أحد عبر «الفيديو كونفرانس» في كنيسة المقطم، إنه «لم يعد يسرني أن يكون هناك وجه شبه بين الزي الكهنوتي لكنيسة القديس أثناسيوس والكنيسة القبطية».وأضاف بيان صادر عن كنيسة المقطم، أن الزي الرسمي لطائفته سيكون اللون الرمادي الداكن شتاء والفاتح صيفا بعكس زي الكنيسة القبطية الأسود، وسيميز زي الأسقف عن القسيس بارتداء وشاح علي الكتفين وسيتم صنع عمائم الأسقف من اللون الرمادي الداكن، يميزها صليب ذهبي في المقدمة وسيقتصر استخدامها علي المناسبات الرسمية ويعفي القساوسة من ارتداء العمائم والاكتفاء بغطاء خفيف للرأس.وقالت المسئولة عن مكتبه بمصر إنه سوف يعود أوائل يناير القادم لحضور صلاة العيد معهم.وقال الأنبا مرقس أسقف شبرا الخيمة والناطق الرسمي باسم الكنيسة القبطية إنه «من الأفضل أن يغير ماكس وأتباعه فكرهم ويعودوا إلي حضن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بدلا من تغيير الزي». (البديل في 3/12/2008)
* تأسيس المجمع المقدس لأساقفة الأقباط الارثوذكس بمصر والشرق الأوسط بمعرفة ماكس ميشيل (الأنبا ماكسيموس الأول) المنشق عن الكنيسة الأرثوذكسية بأوراق اعتماد صادرة من مدرسة سانت إلياس للاهوت الارثوذكسي، وموقعة من الكاتدرائية المقدسة بكنيسة سانت كاترين في ستيوارت ونبرسكا وكونداليزا رايس وزيرة الخارجية الامريكية ومصدق عليها من الخارجية المصرية وموثقة بوزارة العدل المصرية ، بعد أن تم ترسيمه من قبل جماعة من أتباع التقويم اليوناني القديم مقرها في سيوارد بولاية نبراسكا الأمريكية/ أقام إفطاراً للوحدة الوطنية رمضان ـ أكتوبر2007 ـ بأحد الفنادق الكبري، علي خطي البابا شنودة استهله كالعادة بالهجوم علي «شنودة» متهماً أياه بزرع الكراهية بين المسلمين والمسيحيين مسترشدا بحادثة الفتنة الطائفية في الخانكة في السبعينيات التي دعا علي إثرها البابا شنودة وقتها إلي خروج المسيحيين في مظاهرات ، حضور إنجيلي وكاثوليكي وأمريكي للإفطار وغياب تام للأرثوذكس/ محكمة القضاء الإداري أمس السماح لماكس ميشيل الشهير »بمكسيموس« بإنشاء كنيسة للأقباط الأرثوذوكس موازية للكنيسة الأم، وقررت المحكمة عدم قبول الدعوي التي أقامها ميشيل مطالبا بالاعتراف بطائفته وكنيسته. ألزمت المحكمة وزارة الداخلية بسحب بطاقة الرقم القومي الخاص بمكسيموس والمدون بها أنه أسقف واستبدالها ببطاقة أخري باسمه الكنسي الحقيقي. قالت المحكمة في حيثيات حكمها أن ترسيم مكسيموس من أمريكا غير قانوني/ رفض عادل وليم الكاتب والناشط القبطي توصيف ما فعله ماكس ميشيل بالانشقاق على الكنيسة؛ لأنه جاء بأفكار ومعتقدات مشابهة لما جاء به مارتن لوثر مؤسس الفكر البروتستانتي، ومن حقه نشر هذه المعتقدات، كما أن من حق أي إنسان أن يتبع هذه المعتقدات وأن يعتنقها كما يشاء.ورأى وليم أن الحكم الصادر عن محكمة القضاء الإداري ليس دليلا على عدم شرعية ماكسيموس، حيث أن هناك العديد من الأحكام التي تؤكد عدم شرعية الكثير من القوى والسياسية والفكرية ورغم انها تتمتع بالشعبية وخير مثال على ذلك هو جماعة "الإخوان المسلمين".
* قرر ماكس ميشيل، الملقب بالأنبا ماكسيموس رئيس المجمع المقدس لكنائس القديس أثناسيوس الرسولي للمسيحيين الأرثوذكس بمصر والشرق الأوسط ، تغيير الزي الكهنوتي الذي يرتديه هو وأتباع طائفته من الأسود إلي الرمادي.وقال ماكس، في عظته الأسبوعية التي يلقيها كل أحد عبر «الفيديو كونفرانس» في كنيسة المقطم، إنه «لم يعد يسرني أن يكون هناك وجه شبه بين الزي الكهنوتي لكنيسة القديس أثناسيوس والكنيسة القبطية».وأضاف بيان صادر عن كنيسة المقطم، أن الزي الرسمي لطائفته سيكون اللون الرمادي الداكن شتاء والفاتح صيفا بعكس زي الكنيسة القبطية الأسود، وسيميز زي الأسقف عن القسيس بارتداء وشاح علي الكتفين وسيتم صنع عمائم الأسقف من اللون الرمادي الداكن، يميزها صليب ذهبي في المقدمة وسيقتصر استخدامها علي المناسبات الرسمية ويعفي القساوسة من ارتداء العمائم والاكتفاء بغطاء خفيف للرأس.وقالت المسئولة عن مكتبه بمصر إنه سوف يعود أوائل يناير القادم لحضور صلاة العيد معهم.وقال الأنبا مرقس أسقف شبرا الخيمة والناطق الرسمي باسم الكنيسة القبطية إنه «من الأفضل أن يغير ماكس وأتباعه فكرهم ويعودوا إلي حضن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بدلا من تغيير الزي». (البديل في 3/12/2008)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق