السبت، 26 سبتمبر 2009

الطائفة اليهودية بمصر

* رئيسة الطائفة اليهودية: السيدة كارمن وينشتين ، التي عايشت ثلاثة عصور رئاسية، وتعتبر - فى حوارها مع «المصرى اليوم» - عصر السادات «عصر الشجاعة». وتضع فى مكتبتها الشهيرة بوسط البلد، صورتين كبيرتين: واحدة للرئيس مبارك الذى تحترمه وتقدره بشدة، والأخرى للرئيس السادات الذى تعتبره رجلا شجاعا ، وتشكو الأيام الصعبة التى عاشتها فى عهد الرئيس عبدالناصر ، حيث حُرمت من السفر للخارج ورؤية شقيقتها لمدة ٢٠ عاما .
* رئيس الطائفة اليهودية بالإسكندرية: يوسف بن جدعون، »- أصغر أفراد الطائفة اليهودية بالإسكندرية ، وابن ترزى الرئيس عبدالناصر «٥٢ عاما حتي فبراير 2010»- ويعمل بالسياحة من أجل إدارة شؤون الطائفة بعد مرض رئيسها السابق الدكتور ماكس سلامة/ يهود الإسكندرية انخفض عدد الرجال منهم إلى أربعة فقط، (و ١٨ سيدة) معظمهم من العجائز، وتنحصر أعمارهم بين السبعينيات والتسعينيات، ومعظمهم يعيش فى ملاجئ، وبعضهم فى شققهم ومعهم «جليسة» ندفع لها نحن - كطائفة – راتبها، (وأغلب هؤلاء أبناؤهم وأحفادهم يعيشون فى الخارج) ، مما أدى توقف الصلوات لأنها تحتاج إلى عشرة رجال على الأقل ، مما يضطرهم إلى استيراد حاخامات وبعض الرجال من إسرائيل فى كل عيد يهودى لإكمال الصلاة، أو الاستعانة باليهود الأعضاء فى السفارات والقنصليات الأجنبية للصلاة بهم. (المصرى اليوم)
* كان هناك في يوم من الأيام جالية كبيرة لليهود في مصر عاش وسطها عظماء من كبار اليهود على رأسهم موشى بن ميمون، وهو أحد مفكري اليهود.انظر: الرئيس موسى* تقلص عددهم إلى 40 فردًا فقط + 100 إسرائيلي يقيمون في القاهرة بمن فيهم فريق العمل في السفارة.
(المعبد اليهودي بشارع عدلي في وسط مدينة القاهرة
حيث كان يسكن مصر واحدة من أكبر الجاليات اليهودية في العالم العربي في منتصف القرن العشرين
بجانب المغرب و العراق و اليمن)
* التراث اليهودى في مصر: يتمثل في وجود ١٢ معبداّ ـ كنيساّ (من أصل ٢٩ ـ حيث كان رؤساء الطائفة السابقون يبيعون المعابد كلما وجدوا معبدا خاليا من الصلوات حتى تقلص عددها) وعدد من المدارس المؤجرة للحكومة. ومدافن البساتين التى توجد عليها مشكلات ، وهناك مقابر أخرى فى مصر القديمة، وتحديدا فى منطقة أبوالسعود ومقبرة ومقام قطاوى باشا، مؤسس الطائفة اليهودية، الذى تولى وزارة الزراعة.
* المعابد اليهودية في مصر: معبد عدلي بمنطقة وسط القاهرة هو المعبد اليهودي الأكبر في مصر: الاحتفال بالذكرى المئوية على إنشاء المعبد في نوفمبر2007/ المعبد اليهودي في شارع النبي دانيال بالإسكندرية/ اليهود يحتفلون بافتتاح معبد الحاخام «موسى بن ميمون»الفيلسوف) فى حارة اليهود بالقاهرة، بعد ترميمه ، تحت حراسة أمنية مشددة (يرجع إنشاؤه إلي القرن 18 ـ اقرأ: الرئيس موسى )..موضوع ذو صلة: فول وطعمية ورقص على أنغام «بمبى».. هكذا احتفل يهود العالم بافتتاح «بن ميمون» + زاهي حواس الامين العام للمجلس الاعلى للاثار في مصر: إلغاء الاحتفال بافتتاح معبد موسى بن ميمون بسبب ما حدث خلال افتتاح الطائفة اليهودية بمصر للمعبد من ممارسات تعد استفزازا لمشاعر مئات الملايين من المسلمين في مصر وكافة أنحاء العالم من رقص وتناول المشروبات الروحية بالمعبد ، في الوقت الذي تتعرض فيه المقدسات الاسلامية في فلسطين المحتلة لاعتداءات من سلطات الاحتلال الاسرائيلي والمستوطنين اليهود في المسجد الاقصى ومنع المصلين من أداء الصلاة بالمسجد الاقصى المبارك ، وما قامت به اسرائيل من إعلان ضم الحرم الابراهيمي بالخليل ومسجد بلال بن رباح ببيت لحم لقائمة التراث اليهودي. (مصراوى)
* الطوائف اليهودية في مصر: يهود مصر القرائيين: ماريكا سموحة ليفي. يهود مصر الربانيين:كارمن انشتاين

ضريح أبو حصيرة

* ضريح «أبو حصيرة»: يقع في قرية دمتيوه في دمنهور ، ويقام له مولد سنوى خاص ، يؤمه أفواج يهودية ، ويثور الجدل حوله في الأوساط الشعبية ، خاصة بعد صدور أحكام إدارية بإلغائه.

نقلا عن: Nayera Mohamed
اضغط هنــــــــــا للتكبير
* ما بقي لليهود في مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق