السبت، 26 سبتمبر 2009

الصوفية

* متعلقات بالموضوع: فجأة أصبح يجلس علي أهم مقعدين للمؤسسة الدينية الرسمية في مصر رجلان صوفيان بل من أعمدة الصوفية في البلد، الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر صوفي من عائلة صوفية ذات جذور قديمة في الصعيد، والدكتور علي جمعة مفتي الديار واحد من الصوفيين البارزين والمعروفين، هل الأمر مصادفة؟ (الدستور: مقال إبراهيم عيسي)
* المشيخة العامة للطرق الصوفية

* شيخ مشايخ الطرق الصوفية في مصر: (الشيخ حسن الشناوي ، توفي في يونيو 2008 عن عمر يناهز 82 عاماً، وشيعت جنازته من مسجد السيد البدوي بطنطا، شارك في الجنازة حوالي 20 ألف مواطن تقدمهم حسين نافع، رئيس حي أول طنطا، نائباً عن محافظ الغربية).
* النزاع علي المشيخة: 1.اختار المجلس الأعلى للطرق الصوفية فى اجتماعه، خلال نوفمبر 2008 ، الشيخ محمد ماضى أبوالعزايم رئيساً للمجلس، وشيخاً لمشايخ الطريقة الصوفية، خلفاً للراحل الشيخ أحمد كامل ياسين.اختيار أبوالعزايم جاء من خلال «مبايعة تامة» من كل أعضاء المجلس، وعددهم ١٥ عضواً/ 2. صدور قرار جمهوري بتعيين الشيخ عبد الهادي القصبي رئيس المجلس الأعلي للطرق الصوفية (نجل محافظ الغربية أيام السادات) شيخا لمشايخ الطرق الصوفية (بعد أن ظل المنصب محل نزاع بين المشايخ طوال عام ونصف العام بعد وفاة آخر شيخ للصوفية فى نوفمبر 2008 وهو الشيخ الراحل أحمد كامل ياسين)..للمزيد من "الدستور"
يوجد نحو 77 طريقة صوفية.
* الشيخ صالح الجعفرى بالدراسة: مؤسس الطريقة الجعفرية.
* أول موكب صوفي كان للطريقة "البكرية" ومعها 4 طرق أخرى عام 1011 ميلادية.
* الاحتفال بالمولد اليوى الشريف: كانت المسيرة حتى وقت قريب تبدأ من مسجد السيدة زينب إلى مسجد الحسين أى من "الأخت للأخ"، إلا أن طول المسافة والتدخلات الأمنية جعلا المسيرة على النحو الحالي ، حيث تبدأ المسيرة من مسجد الشيخ صالح الجعفرى بالدراسة، وهو مؤسس الطريقة الجعفرية، وتتجه إلى مسجد سيدنا الحسين فى تقليد عمره نحو 1000 عام "منذ عهد الدولة الفاطمية".
* اشترك بالمولد النبوى نحو نصف مليون صوفي من أبناء نحو 77 طريقة صوفية في الاحتفال
بالمولد النبوي الشريف عام 1430 هـ. في أكبر مسيرة تعرفها القاهرة باسم "الموكب الصوفي" الذى يبدأ بالسير فى صفوف منتظمة ترفع ألوية الطرق الـ77، ويتقدم كل شيخ طريقة أتباعه ومريديه من جميع أنحاء مصر ليبلغ بذلك طول المسيرة نحو نصف كيلو.
* هاجمت الدكتورة آمنة نصير العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية الطرق الصوفية، وقالت أنهم مشغولون بالفتة واللحمة ولا فرق بينهم وبين الشيعة.وأضافت أن الامة بحاجة إلى جهد من جميع أبنائها لرفع الكبوة عنها والسعي بجدية لخلق أجيال مسلمة قادرة على مواجهة تحديات العصر والنهوض بأمتنا الإسلامية .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق