1. ذكرت جمعية الدعوة الإسلامية العالمية أن جهود دعاتها في دولة التوجو أسفرت عن إسلام سلاطين وأهالي ثلاثة قرى من محافظة "اكيبو" والقرى هي قرية "طومى لى "، " باكو"، "ازيغو".وقد أقامت الجمعية احتفالا بهذه المناسبة أشهر خلاله السلاطين وأهالي القرى الثلاث إسلامهم.وقد قامت الجمعية بتزويدهم بعدد من المطبوعات التي تشرح مبادئ الإسلام وأصول العبادات لتساعدهم على فهم الإسلام وكيفية أداء العبادات بالطريقة الصحيحة .( المصريون" بتاريخ 25 - 5 - 2008)
2. شكر الأسقف "أريك نورمان" من كوبنهاجن المسلمين باعتبارهم السبب الرئيسي - كما في تصوره - في إعادة اهتمام الشعب الدنماركي بالدين والعقيدة، فأعداد الدنماركيين الذين يهتمون بالدين في تزايد خلال الأعوام الماضية حتى أصبح الحديث عن الدين شيئاً عادياً بعد أن كان شبه محرم منذ عشر سنوات. وشكر الأسقف المسلمين على هذا الانفتاح الذي شجع الدنماركيين على السؤال حول عقيدتهم وعقيدة الآخرين. ولم يستبعد إشهار بعض الدنماركيين إسلامهم في الأعوام المقبلة للإقبال الكبير الذي يشهده بيع الكتب الإسلامية والفضول المتزايد في التعرف على الدين الإسلامي وقال "إن الحملات العنصرية ضد الإسلام لها وجهان وجه سلبي ووجه إيجابي".(المصريون بتاريخ 2 - 6 – 2008 عن صحيفة الوطن)
3. بعد الجدل الذي أثاره الأسقف روان ويليامز رئيس الكنيسة الإنجيلية البريطانية بسبب مطالبته بتبني بعض أحكام الشريعة الإسلامية الخاصة بالاحوال الشخصية كالزواج والميراث في القوانين البريطانية, أعلن اللورد نيكولاس فيليبس كبير قضاة بريطانيا أن الشريعة يمكن أن تضطلع بدور في النظام القضائي البريطاني.وقال فيليبس إنه لا يوجد سبب يمنع أن تشكل مبادئ الشريعة أو أي مبادئ دينية أخري أساسا للحكم, أو لأي شكل آخر من أشكال حل النزاعات, بشرط عدم تعارضها مع القانون البريطاني.(الأهرام 5/6/2008)
4. أعلن تقرير أعده المركز الإسلامي في العاصمة السويدية استوكهولم أن الإسلام أصبح يحتل المرتبة الثانية في السويد بعد الدين المسيحي وهو ما حدا بالحكومة السويدية إلي الاعتراف به وتدريسه في المدارس الحكومية هناك جنباً إلي جنب مع الديانة المسيحية. (موقع أخبار الزوى عن جريدة الوسط في 6/8/2008)
5. حققت مدينة تشيفيتا نووفا الصغيرة (37 ألف نسمة من السكان), رقما قياسيا من حيث عدد المساجد المبنية على أرضها في إيطاليا, رغم العدد القليل لأفراد الجالية الإسلامية المقيمة. ويرجع تزايد عدد المساجد بهذه المدينة الصغيرة القريبة جدا من مدينة أنكونا الساحلية, إلى تسامح بلديتها اليمينية مع الجالية الإسلامية،(موقع أخبار الزوى 8/8/2008 عن جريدة الوطن السعودية)
6. كشف استطلاع أجراه المعهد القومي للدراسات الديموجرافية (السكانية)، أن نسبة المسلمين في فرنسا تسجّل ارتفاعاً مستمرّاً، وأنهم أكثر الفئات التي يقيم أفرادها شعائر دينهم، بينما تسجّل نسبة حضور "النصارى الكاثوليك" إلى الكنيسة انخفاضاً وضعفاً.وتؤكّد نتائج الاستطلاع، الذي نشرته صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية، ضعف الشعور بالانتماء إلى "الكاثوليكية" من جانب أتباعها؛ إذ إن أكثر من (80%) من الشباب من بين (18 إلى 24) عاماً يقولون إنهم لا يحضرون "وعظ الأحد" في الكنيسة، وذلك بعيداً عن حفلات الزواج والتعميد والتأبين.وأظهر الاستطلاع أن (7%) من بين أكثر من عشرة آلاف شخص استُطلِعت آراؤهم رفضوا الإجابة عن سؤال خاص بانتماءاتهم الدينية أو دياناتهم الأساسية قبل التحوّل إلى ديانة أخرى. وقد أجاب (80%) بأنهم "نصارى كاثوليك"، و(8%) بأنهم "مسلمون"، و(2%) بأنهم "نصارى بروتستانت"، و(3%) بأنهم ينتمون إلى معتقدات أخرى.وحسب بيانات وزارة الداخلية الفرنسية لعام 2006م، فإن تعداد المسلمين في فرنسا يبلغ خمسة ملايين نسمة، الأمر الذي يجعل الإسلام الدين الثاني في البلاد.(المصريون 3/9/2008)
7. تصدر اسم "محمد" قائمة أكثر الاسماء شعبية في العاصمة البلجيكية بروكسل التي يوجد بها مقار العديد من مؤسسات الاتحاد الاوروبي. وأعلن مكتب الاحصاء البلجيكي يوم 17-9-2008 أن 235 من المواليد الجدد في بروكسل حصلوا على اسم "محمد" عام 2007 يليه في المركز الثاني اسم "آدم" الذي سمي به 169 مولودا. وجاء اسم "أمين" في المركز السادس لقائمة أكثر 10 أسماء شعبية في بروكسل في حين اشترك اسما "أيوب" و "مهدي" في احتلال المركز السابع. أما بالنسبة لاسماء الفتيات الاكثر شعبية عام 2007 فاحتل اسم "آية" المركز الثالث و"ياسمين" المركز الرابع و"سلمى" المركز السابع. واحتل اسم "محمد" المركز السابع في قائمة أكثر الاسماء شعبية على مستوى بلجيكا بالكامل متخطيا بذلك مجموعة من الاسماء البلجيكية التقليدية مثل "ماتيس" الذي جاء في المركز التاسع و "هوجو" في المركز العاشر.(العربية.نت 18/9/2008)
8. اقامت الجالية المصرية بايرلندا الشمالية حفل افطار داخل البرلمان ولاول مرة يستضيف برلمان اوربي جالية عربية مسلمة لاقامة حفل افطار به.. جاء اذان المغرب والذي اقامه فضيلة الشيخ /عبد الله السيد امام مسجد عين الحياة(كشك سابقا) والذي حضر من مصر لاقامة صلاة التراويح للجالية المصرية بايرلندا الشمالية وقام فضيلته بالاذان ولاول مرة في التاريخ يرفع الاذان من داخل برلمان اوربي وقد استمع الجميع مسلمون وغير مسلمين الى الاذان وكانوا جميعا اذانا صاغية لكلمة الله اكبر وهي ترفع امامهم جميعا ثم اقيمت صلاة المغرب بشعور فياض اهتزت له قلوب الحاضرين جميعا وبعدذلك توجه الحضور جميعا الى القاعة الرئيسية بالبرلمان لتناول الافطاروقد حرص القائمون على اعداد الافطار على تقديم الطعام المناسب لعقيدة المسلمين ثم بدأ الحفل في ثنايا ليلة رمضانية غير مسبوقة.(رمضان 1429/2008)
9. اظهرت دراسة لمنظمة برتلسمان نشرت الجمعة في برلين ، قام بها مارتن ريغر ، حملت عنوان "رصد الديانات 2008 - الممارسة الدينية الاسلامية في المانيا" ، ان اكثرية مسلمي المانيا البالغ عددهم نحو 3,4 ملايين ـ قسم كبير منهم يتحدر من تركيا ـ متدينون جدا ومتسامحون جدا تجاه الديانات الاخرى في آن معا. وتأتي هذه الدراسة بعد اسبوع على انعقاد "مؤتمر مناهضة الاسلمة" في كولونيا (غرب) الذي هدف الى التنديد ببناء مسجد كبير في المدينة. وشارك في هذا المؤتمر قرابة 300 شخص على وقع تظاهرات منددة شارك فيها نحو اربعين الف شخص.(مصراوى 28/9/2008)
10. اعتنق 15 ألف مواطن سويدي الدين الإسلامي تتراوح أعمارهم بين20 إلي40 عاما بعد أزمة الرسوم المسيئة للرسول محمد صلي الله عليه وسلم. هذه الأرقام أعلنها وفد شباب السويد المسلم برئاسة عثمان الطوالة , في مؤتمر صحفي عقد بالمعهد السويدي بالاسكندرية. وتنظم زيارة الشباب لمصر مؤسسة ابن رشد للدراسات الإسلامية, وعددهم12 شابا وفتاة. وتقوم المؤسسة حاليا بتنفيذ4 مشروعات, الأول تعليم الشباب كيف يعيش في المجتمع السويدي, ومشروع تعليم الأئمة اللغة السويدية لأن الأجيال الجديدة من المسلمين لا يجيدون اللغة العربية, والمشروع الثالث الاهتمام بقضايا البيئة والحفاظ عليها ومشروع أخير عن حوار الأديان, ويهدف تحويل النظرة إلي الإسلام في المجتمع السويدي من اعتباره مشكلة وإلي اعتباره دينا من الأديان. لأن المشاكل معظمها سببها سوء فهم الإسلام. (نوفمبر 2008)
2. شكر الأسقف "أريك نورمان" من كوبنهاجن المسلمين باعتبارهم السبب الرئيسي - كما في تصوره - في إعادة اهتمام الشعب الدنماركي بالدين والعقيدة، فأعداد الدنماركيين الذين يهتمون بالدين في تزايد خلال الأعوام الماضية حتى أصبح الحديث عن الدين شيئاً عادياً بعد أن كان شبه محرم منذ عشر سنوات. وشكر الأسقف المسلمين على هذا الانفتاح الذي شجع الدنماركيين على السؤال حول عقيدتهم وعقيدة الآخرين. ولم يستبعد إشهار بعض الدنماركيين إسلامهم في الأعوام المقبلة للإقبال الكبير الذي يشهده بيع الكتب الإسلامية والفضول المتزايد في التعرف على الدين الإسلامي وقال "إن الحملات العنصرية ضد الإسلام لها وجهان وجه سلبي ووجه إيجابي".(المصريون بتاريخ 2 - 6 – 2008 عن صحيفة الوطن)
3. بعد الجدل الذي أثاره الأسقف روان ويليامز رئيس الكنيسة الإنجيلية البريطانية بسبب مطالبته بتبني بعض أحكام الشريعة الإسلامية الخاصة بالاحوال الشخصية كالزواج والميراث في القوانين البريطانية, أعلن اللورد نيكولاس فيليبس كبير قضاة بريطانيا أن الشريعة يمكن أن تضطلع بدور في النظام القضائي البريطاني.وقال فيليبس إنه لا يوجد سبب يمنع أن تشكل مبادئ الشريعة أو أي مبادئ دينية أخري أساسا للحكم, أو لأي شكل آخر من أشكال حل النزاعات, بشرط عدم تعارضها مع القانون البريطاني.(الأهرام 5/6/2008)
4. أعلن تقرير أعده المركز الإسلامي في العاصمة السويدية استوكهولم أن الإسلام أصبح يحتل المرتبة الثانية في السويد بعد الدين المسيحي وهو ما حدا بالحكومة السويدية إلي الاعتراف به وتدريسه في المدارس الحكومية هناك جنباً إلي جنب مع الديانة المسيحية. (موقع أخبار الزوى عن جريدة الوسط في 6/8/2008)
5. حققت مدينة تشيفيتا نووفا الصغيرة (37 ألف نسمة من السكان), رقما قياسيا من حيث عدد المساجد المبنية على أرضها في إيطاليا, رغم العدد القليل لأفراد الجالية الإسلامية المقيمة. ويرجع تزايد عدد المساجد بهذه المدينة الصغيرة القريبة جدا من مدينة أنكونا الساحلية, إلى تسامح بلديتها اليمينية مع الجالية الإسلامية،(موقع أخبار الزوى 8/8/2008 عن جريدة الوطن السعودية)
6. كشف استطلاع أجراه المعهد القومي للدراسات الديموجرافية (السكانية)، أن نسبة المسلمين في فرنسا تسجّل ارتفاعاً مستمرّاً، وأنهم أكثر الفئات التي يقيم أفرادها شعائر دينهم، بينما تسجّل نسبة حضور "النصارى الكاثوليك" إلى الكنيسة انخفاضاً وضعفاً.وتؤكّد نتائج الاستطلاع، الذي نشرته صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية، ضعف الشعور بالانتماء إلى "الكاثوليكية" من جانب أتباعها؛ إذ إن أكثر من (80%) من الشباب من بين (18 إلى 24) عاماً يقولون إنهم لا يحضرون "وعظ الأحد" في الكنيسة، وذلك بعيداً عن حفلات الزواج والتعميد والتأبين.وأظهر الاستطلاع أن (7%) من بين أكثر من عشرة آلاف شخص استُطلِعت آراؤهم رفضوا الإجابة عن سؤال خاص بانتماءاتهم الدينية أو دياناتهم الأساسية قبل التحوّل إلى ديانة أخرى. وقد أجاب (80%) بأنهم "نصارى كاثوليك"، و(8%) بأنهم "مسلمون"، و(2%) بأنهم "نصارى بروتستانت"، و(3%) بأنهم ينتمون إلى معتقدات أخرى.وحسب بيانات وزارة الداخلية الفرنسية لعام 2006م، فإن تعداد المسلمين في فرنسا يبلغ خمسة ملايين نسمة، الأمر الذي يجعل الإسلام الدين الثاني في البلاد.(المصريون 3/9/2008)
7. تصدر اسم "محمد" قائمة أكثر الاسماء شعبية في العاصمة البلجيكية بروكسل التي يوجد بها مقار العديد من مؤسسات الاتحاد الاوروبي. وأعلن مكتب الاحصاء البلجيكي يوم 17-9-2008 أن 235 من المواليد الجدد في بروكسل حصلوا على اسم "محمد" عام 2007 يليه في المركز الثاني اسم "آدم" الذي سمي به 169 مولودا. وجاء اسم "أمين" في المركز السادس لقائمة أكثر 10 أسماء شعبية في بروكسل في حين اشترك اسما "أيوب" و "مهدي" في احتلال المركز السابع. أما بالنسبة لاسماء الفتيات الاكثر شعبية عام 2007 فاحتل اسم "آية" المركز الثالث و"ياسمين" المركز الرابع و"سلمى" المركز السابع. واحتل اسم "محمد" المركز السابع في قائمة أكثر الاسماء شعبية على مستوى بلجيكا بالكامل متخطيا بذلك مجموعة من الاسماء البلجيكية التقليدية مثل "ماتيس" الذي جاء في المركز التاسع و "هوجو" في المركز العاشر.(العربية.نت 18/9/2008)
8. اقامت الجالية المصرية بايرلندا الشمالية حفل افطار داخل البرلمان ولاول مرة يستضيف برلمان اوربي جالية عربية مسلمة لاقامة حفل افطار به.. جاء اذان المغرب والذي اقامه فضيلة الشيخ /عبد الله السيد امام مسجد عين الحياة(كشك سابقا) والذي حضر من مصر لاقامة صلاة التراويح للجالية المصرية بايرلندا الشمالية وقام فضيلته بالاذان ولاول مرة في التاريخ يرفع الاذان من داخل برلمان اوربي وقد استمع الجميع مسلمون وغير مسلمين الى الاذان وكانوا جميعا اذانا صاغية لكلمة الله اكبر وهي ترفع امامهم جميعا ثم اقيمت صلاة المغرب بشعور فياض اهتزت له قلوب الحاضرين جميعا وبعدذلك توجه الحضور جميعا الى القاعة الرئيسية بالبرلمان لتناول الافطاروقد حرص القائمون على اعداد الافطار على تقديم الطعام المناسب لعقيدة المسلمين ثم بدأ الحفل في ثنايا ليلة رمضانية غير مسبوقة.(رمضان 1429/2008)
9. اظهرت دراسة لمنظمة برتلسمان نشرت الجمعة في برلين ، قام بها مارتن ريغر ، حملت عنوان "رصد الديانات 2008 - الممارسة الدينية الاسلامية في المانيا" ، ان اكثرية مسلمي المانيا البالغ عددهم نحو 3,4 ملايين ـ قسم كبير منهم يتحدر من تركيا ـ متدينون جدا ومتسامحون جدا تجاه الديانات الاخرى في آن معا. وتأتي هذه الدراسة بعد اسبوع على انعقاد "مؤتمر مناهضة الاسلمة" في كولونيا (غرب) الذي هدف الى التنديد ببناء مسجد كبير في المدينة. وشارك في هذا المؤتمر قرابة 300 شخص على وقع تظاهرات منددة شارك فيها نحو اربعين الف شخص.(مصراوى 28/9/2008)
10. اعتنق 15 ألف مواطن سويدي الدين الإسلامي تتراوح أعمارهم بين20 إلي40 عاما بعد أزمة الرسوم المسيئة للرسول محمد صلي الله عليه وسلم. هذه الأرقام أعلنها وفد شباب السويد المسلم برئاسة عثمان الطوالة , في مؤتمر صحفي عقد بالمعهد السويدي بالاسكندرية. وتنظم زيارة الشباب لمصر مؤسسة ابن رشد للدراسات الإسلامية, وعددهم12 شابا وفتاة. وتقوم المؤسسة حاليا بتنفيذ4 مشروعات, الأول تعليم الشباب كيف يعيش في المجتمع السويدي, ومشروع تعليم الأئمة اللغة السويدية لأن الأجيال الجديدة من المسلمين لا يجيدون اللغة العربية, والمشروع الثالث الاهتمام بقضايا البيئة والحفاظ عليها ومشروع أخير عن حوار الأديان, ويهدف تحويل النظرة إلي الإسلام في المجتمع السويدي من اعتباره مشكلة وإلي اعتباره دينا من الأديان. لأن المشاكل معظمها سببها سوء فهم الإسلام. (نوفمبر 2008)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق